"الوردة بأي اسم آخر ستكون رائحتها حلوة."

-وليام شكسبير

مرحبًا، اسمي مارييلا، وأنا مجرد فتاة عادية لديها شغف غير عادي - وحب عميق لا يتزعزع للساعات. ولدت عام 1995، وبدأت رحلة أخذتني إلى عالم صناعة الساعات الساحر، حيث لا يتم قياس الوقت فحسب، بل إنه جزء من نسيج حياتي.

تبدأ أيامي بحضن ناعم من ضوء الفجر الأول، الذي يلقي وهجًا دافئًا على شوارع المدينة التي أقيم فيها. من المناظر الطبيعية الحضرية الصاخبة إلى الزوايا المريحة في شقتي، عالمي عبارة عن نسيج من التجارب، كلها متشابكة مع افتتاني بالساعات.

مع شروق الشمس، أجد نفسي متجهًا إلى مكان يبدو وكأنه بيتي الثاني - مصنع تخصيص الساعات. الآن، أنا لست صانع ساعات أو مصممًا يصوغ آليات معقدة، بل مندوب مبيعات وجد عزاءه وسط السيمفونية الإيقاعية للأيدي التي تدق والهندسة الدقيقة. كل يوم هنا يبدو وكأنه فرصة لكشف الأسرار الموجودة داخل روائع ضبط الوقت هذه.

الأمسيات تجلب نوعًا مختلفًا من البهجة. أقع في مسكني المتواضع، المزين بأوعية النباتات والرائحة الرقيقة للقهوة الطازجة، وأغوص في عالم يتوقف فيه الزمن. المجلات المنتشرة على طاولة القهوة والمتاجر عبر الإنترنت في متناول يدي، أفقد نفسي في فن تصميمات الساعات. الأمر لا يتعلق فقط بالجماليات. إنه المزيج السلس بين الموضة والأداء الوظيفي الذي يأسر قلبي.

عطلات نهاية الأسبوع هي ملعبي للاستكشاف. في قلب منطقة التسوق المزدحمة بالمدينة، أتجول في البوتيكات والمتاجر، كل منها عبارة عن كنز من عجائب صناعة الساعات. تنبض نوافذ العرض بالحياة مع مجموعة متنوعة من التصاميم، وأجد نفسي منغمسًا في سيمفونية من الأيدي التي تدق، والأشرطة الجلدية، والأقراص المعقدة.

ولكن الأمر لا يتعلق فقط بالساعات؛ إنها القصص التي يروونها. بصحبة الأصدقاء، نبدأ في جولات تسوق ممتعة، ونجرب الساعات التي يبدو أنها تتناسب مع شخصياتنا. يملأ الضحك الأجواء ونحن نشارك القصص واللحظات، وكل ساعة تلتقط جزءًا من الوقت الذي نعتز به.

As the day draws to a close, I gaze at the watch on my wrist, not merely to check the time, but to cherish the memories etched within its delicate frame. You see, my love for watches isn’t about owning the rarest or the most luxurious; it’s about celebrating the artistry, the craftsmanship, and the intricate dance of time itself.

In a world that races forward, I’ve found a way to capture its fleeting moments – through the elegance and charm of watches. So, as the sun sets and the city’s lights begin to twinkle, know that my heart beats to the rhythm of horology, an enduring romance with the passage of time.

اسأل عن اقتباس سريع

سوف نتصل بك خلال يوم عمل واحد، يرجى الانتباه إلى البريد الإلكتروني الذي يحتوي على اللاحقة "@ohlalawatch.com".

*نحن نحترم سريتك وجميع المعلومات محمية.